يتم تنفيذ الخطوات التالية أثناء إجراء عملية تجميل نموذجية:
عملية شد الوجه بالجراحة للتخلص من الترهلات والتجاعيد والتخلص من الجلد الزائد وشد الأنسجة والعضلات هي الإجراء الأمثل لمن يعانون من الترهلات الحادة التي لا يمكن التخلص منها بغير الجراحة، وخاصة مع التقدم في العمر، فكيف تتم العملية وما فوائدها؟ هذا ما سنجيب عليه في المقالة التالية.
التندّب. لا تزول الندوب الناتجة عن جراحة شد الوجه. لكنها عادةً ما تكون مخفية تحت خط الشعر والأذن وخطوط الوجه الطبيعية. وفي حالات نادرة، قد تسبب الشقوق الجراحية ندوبًا بارزة.
يمكن أن يخضع للجراحة جميع المرضى لمن تتراوح أعمارهم بين الأربعينات والسبعينات والعودة بهم سنوات للوراء، ويجب أن تتوافر بهم الشروط التالية:
التخلص من التجاعيد في منطقة أسفل الحاجبين وعلى جانبي العين.
تشتهر الولايات المتحدة الأمريكية بمختلف العمليات التجميلية عموما وبعمليات شد الوجه وعلاج الترهلات بشكل خاص، وتعتبر مراكز التجميل في ولايتي لوس أنجلوس وميامي هي الأكثر تميزا في هذا المجال.
عملية شد الوجه الموسعة: وتضم رفع الحاجبين وجراحة الجفون أيضاً.
الشق محدود الطول الذي يكون أقصر ويبدأ في منطقة خط الشعر فوق الأذنين مباشرةً. ويمتد إلى المنطقة الأمامية للأذنين لكن لا يصل إلى منطقة فروة الرأس السفلية.
في عملية شد الوجه، يُجرى شد الأنسجة الرخوة في الوجه وإزالة الجلد الزائد ثم إعادة الجلد مرة أخرى لتغطية الخطوط التي تغيّر موضعها حديثًا.
شد اللغلوغ بالخيوط التجميلية أو ما يطلق عليه شد الذقن المزدوج بالخيوط.
في البداية يمكننا تعريف عملية شد الوجه بالخيوط الذهبية بأنها إجراء تجميلي غير جراحي يهدف لشد جلد الوجه والرقبة باستخدام خيوط طبية دقيقة تتكون من نسيج رقيق يحتوي على خطافات صغيرة تعمل على تثبيت الجلد شد الوجه في الأماكن الجديدة،
تورم الوجه: يُعد التورم أحد الآثار الجانبية التي تصاحب العمليات الجراحية بشكل عام ولا سيما شد الوجه، وقد يستمر التورم لعدة أيام بعد العملية، لكنه يزول تدريجياً أثناء التعافي.
لا تصلح الخيوط في عمليات شد المؤخرة والأرداف والبطن، ولا تلائم هؤلاء الذين يعانون من أمراض القلب وسيولة الدم والوجوه الرفيعة.
لأن هذه المستحضرات تزيد من سيولة الدم وقد تسبب زيادة الكدمات والتورم، كما أن بعضها يزيد من فرص تعرض المريض للعدوى.